تركز هذه المهارة على
تنمية مهارة المعلم في كيفية اعتماد التنوع في درسه وذلك لتلافي ملل التلاميذ
والعمل على زيادة انتباههم إليه.
لقد اصبح معروفا أن
التلاميذ في المدرسة لا يركزون انتباههم في النشاط الواحد إلا لمدة قصيرة ،
فغالباً ما نلاحظهم يفقدون اهتمامهم بعد فترة وجيزة من بداية النشاط المحدد . فلذا
يلجأ المعلم الكفء إلى تنويع الأنشطة التعليمية / التعلمية كما أنه ينوع في سلوكه
داخل الصف وذلك بغية تنويع المثير